كانت هذه إقامتنا الرابعة معكم، وعلى الرغم من أن التجربة بشكل عام كانت رائعة كما هو الحال دائماً، إلا أننا لاحظنا انخفاضاً في جودة الخدمة مقارنة بالزيارات السابقة. كانت بعض اللحظات التي لا تُنسى حقاً، ولكن مستوى الاهتمام والرعاية الذي كنا نتوقعه كان مفقوداً في بعض الأحيان. نأمل مخلصين أن يكون هذا استثناءً وليس معياراً جديداً.

Ездим к вам уже 10 лет по два раза в год отличные впечатления!!! но зелёный стулья в ресторане уже продавлены, и мраморные столы не нравятся, раньше были белые столы и стулья со скатерью, было намного лучше и призентабельней

كان المساعد الخاص أردا مفيداً وغنياً بالمعلومات. لم تكن توصياته هي الأفضل ولكنه كان حسن النية. لم أحصل على الكثير من التفاعل مع فاليري ولكن مع الطلبات المحدودة كانت فورية وسريعة في حلها. كان كلوب هاوس ونادي الشاطئ ممتازاً من حيث الجو العام وجودة الطعام والخدمة. كان بركان على الشاطئ ممتازاً في الخدمة. وكذلك تامر بك (آمل أن أتذكر الاسم بشكل صحيح ولكنه كان رئيس الخدمة على ما أعتقد في ليلة 28 سبتمبر). لقد كان ممتازاً أيضاً بتوصياته ومحادثاته الجيدة وسلوكه الاحترافي بشكل عام. كانت الموسيقى الحية في كلوب هاوس كل مساء، والأجواء، وجودة الطعام استثنائية، ونفس الشيء بالنسبة لكلوب بيتش بما في ذلك سرعة الخدمة وجودة الطعام وحتى اختيار الموسيقى المناسبة مما جعلنا نشعر بأننا في عطلة خاصة فاخرة منعزلة. للأسف لن أقول الشيء نفسه بالنسبة لمطعم أكسام، فعلى الرغم من خدمتنا من قبل هاليت الذي كان ممتازاً، إلا أن أجواء المكان بشكل عام كانت غير مريحة وليست ممتعة. فقد كان المكان مزدحماً للغاية وصاخباً ومليئاً بالأطفال والضوضاء وما إلى ذلك، وكان المطعم أشبه بمطاعم الفنادق الانتقائية. يمكن العثور على هذا النوع من المطاعم الانتقائية في كل الفنادق المتوسطة الشاملة كلياً. كنت أتوقع أن يكون لدى ريكسوس مطعم أفضل ربما للحد من السعة وتقسيم قسم الأطفال. أردنا إنهاء الوجبة في أسرع وقت ممكن والمغادرة. كان الطعام جيداً ولكن ليس قريباً من الجودة في كلوب هاوس. كانت جودة الحلويات في جوديفا أقل من التوقعات. لقد أخطأنا بتجربة بوفيه الفطور المفتوح مرة واحدة ولم يكن مفاجئاً أن يكون صاخباً وسريعاً. تمنيت لو أن أردا بيك نصحنا بقضاء جميع وجباتنا في كلوب هاوس وكلوب بيتش بدلاً من البوفيه المفتوح. ليتنا كنا نعلم ذلك. هناك اختلاف كبير في جودة الطعام والمشروبات والأجواء. كانت الموسيقى الحية في بار الشاطئ (سواءً في وقت متأخر بعد الظهر أو في المساء) جيدة جداً. لقد أحببنا اختيارات الفرقة الموسيقية وكان من الممتع قضاء بعض الوقت هناك ولكن مرة أخرى حتى جودة الكوكتيلات كانت أقل بكثير في المناطق المشتركة. باختصار لقد استمتعنا بإقامتنا، وبالتأكيد شعرنا بالتميز في الفيلا وشاطئ النادي والنادي. جميع أفراد الطاقم بما في ذلك البستانيين وخدمة الغرف والنوادل والنادلات وفريق الاستقبال كانوا في غاية الاحترافية والدفء واللطف.

فندق رائع مع مرافق مذهلة، على الرغم من أن نادي برايف مخيّب للآمال، الإقامة الثانية في نادي برايف والمرة الثالثة في الفندق، مرافق النادي بطيئة للغاية ولم يتم إرسال بريد إلكتروني للتعليقات بعد الإقامة. خدمة العملاء أفضل في الفندق الرئيسي.